الجراحة التجميلية

تُجرى من خلال إدخال حشوة صناعية من شق صغير في منطقة غير مرئية. يعد اختيار نوع الحشوة الصناعية وحجمها والتقنية التي تُستخدم في وضعها مفتاحًا للحصول على نتيجة طبيعية ومتناسقة. وتُجرى هذه العملية حاليًا باستخدام الدهون من الشخص نفسه، وتكون النتائج جيدة جدًا دون الحاجة إلى حشوة صناعية.

تحل هذه العملية الوضع الذي يسبب عادةً مشاكل جسدية تؤثر على الحياة اليومية. تُنفذ تقنية تصغير حجم الثدي بحيث يتم الحصول على نتيجة طبيعية، إلى جانب تقليل مخاطر فقدان الإحساس أو ظهور ندوب.

مع مرور السنوات وفي بعض الحالات قد يكون من الضروري نزع الحشوات الصناعية من الصدر أو تغييرها. لدينا وحدات لمراقبة الحشوات الصناعية مجهزة بأحدث التقنيات التشخيصية، ومتخصصون مؤهلون لتحديد متى ينبغي إجراء عملية استبدال الحشوة. يتمتع الخبراء لدينا بخبرة كبيرة في هذا النوع من العمليات الجراحية التي يكون فيها التشخيص الصحيح والتعامل الدقيق مع نزع الحشوات والعلاج الفعّال أمور أساسية.

في هذه العملية الجراحية، وكذلك في جميع العمليات التي تؤثر على الوجه، تكون مهارة الجراح لها أهمية كبيرة. تعتمد تقنية متخصصينا على دراسة النسب بناءً على توقعات المريض. ويكون الهدف هو الحصول على نتيجة طبيعية بدون أن يبدو "الأنف خاضعًا لعملية جراحية".

هي عملية جراحية لتجديد شباب الوجه، ويمكن دمجها مع الجراحات الأخرى مثل رأب الجفن أو تجميل الأنف. وهي واحدة من أكثر الجراحات تعقيدًا، والتي يتمتع فيها الجراحون لدينا بخبرة كبيرة في استخدام تقنيات الحد الأدنى من التدخل الجراحي، مما يسمح بالحصول على نتيجة أفضل والتماثل للشفاء في فترة وجيزة بعد العملية.

تتكون هذه العملية من إزالة الدهون الزائدة والجلد الذي يتراكم على مر السنوات في الجفون. يسمح إزالتها باستعادة توسيع العين، مما يعطي مظهر بتجديد شباب الوجه. عند التعامل مع منطقة حساسة لوجود العينين فيها ولكونها منطقة واضحة، ينبغي استخدام أفضل المواد واستخدام تقنية مجربة وموثوق بها.

ينطوي هذا التدخل الجراحي على إزالة رواسب الدهون من بعض أماكن الجسم. تسمح التقنية والخبرة لدى متخصصينا بإزالة أحجام كبيرة من الدهون خلال عملية جراحية واحدة. لقد كنا أول من استخدم تقينة Vaselipo التي تحقق، من خلال الموجات فوق الصوتية عالية التردد، إضافة تأثير النحت إلى تأثير شفط الدهون لنحت بعض أجزاء الجسم ورسمها مثل البطن أو الأفخاذ أو الصدر.

هو تدخل جراحي يتم فيه إزالة الجلد والدهون من البطن وعلاج تمزق العضلات للحصول على بطن مستوية وقوية. في بعض الحالات يمكن الجمع بينها وبين عملية شفط الدهون عندما يكون هناك تراكمات من الدهون في الجسم. تُجرى هذه العملية تحت التخدير العام، وتتطلب المكوث في المستشفى ليومين، حيث تكون البيئة المحيطة في المستشفى أمرًا مهمًا.

هي تقنية جراحية تؤخذ فيها الدهون من المريض من الأماكن التي يتراكم فيها الدهون لعلاج هذه المنطقة، مع استخدام هذه الدهون لملء أو زيادة الحجم في مناطق أخرى. يمكن استخدامها في الصدر والأرداف والوجه ومناطق أخرى. وبهذه الطريقة يمكن الاستغناء عن وضع حشوات صناعية، وبذلك تقليل المخاطر لأننا نستخدم مواد ذاتية من جسم المريض نفسه.

تُعرف أيضًا باسم الجراحة الحميمية، وهي عبارة عن تجميل شكل الشفرين الصغيرين في منطقة المهبل لدى النساء. عادةً ما يتضخم الشفران الصغيران مع مرور الوقت وبسبب بعض الآثار الهرمونية. ينتج عن عملية تصغير الأشفار تجديد للأعضاء التناسلية الخارجية لدى النساء.